حيرة لجنة التحكيم فى (مالمو) انعقاد مؤتمر ومعرض الخليج الرابع عشر للتعليم بجامعة جدة جنة للشقق الفندقية تتعاون مع منصة "تابي" لتعزيز تجربة زوارها وفق مبدأ "احجز الان وادفع لاحقًا" رسالة إلى أمي من اقدم مدن العالم غازي عنتاب: مزيج فريد من فن الطهو والتاريخ ارض السلام خيرا تعمل شرا تلقى! الوكالة المصرية تعلن التعاون مع إيطاليا في تنفيذ مشروعات متعلقة بالفضاء
Business Middle East - Mebusiness

محمد منير

نور مصري في بلغاريا

شاب مصري يعيش في بلغاريا، باحث وكاتب في تاريخ الموسيقى العالمية، ومنذ سنوات قرر أن يؤسس مشروعه الخاص إلى جانب الدراسة، وهو عبارة عن سلسلة مطاعم في مدينة بلوفديف في بلغاريا، حيث كان هذا جزءًا من حلمه في تأسيس مشروع له علاقة بالطعام كونه يُعبر عن ثقافات الشعوب المختلفة. ولأن لديه رسالة للعالم وضع لافتة على أول مطعم افتتحه في بلوفديف وكتب

الميثاق الغليظ

قرر الأب أن يتنازل عن "القايمة"، ويكتب مكانها "من يؤتمن على العرض، لا يُسأل عن المال"، كتبها بخط عربي أصيل، وربما طلب من أحد الخطَّاطين المتخصصين كتابتها، وكأنه خطط مُسبقًا لنشرها على وسائل التواصل الاجتماعي؛ تفاخرًا بموقفه الرجولي كما يعتقد هو، وتباهيًا بتنازله عن حق لا يمتلكه، وهو حق ابنته، الذي شرعه الدين، على أساس مبدأ

سمير غانم أبهجنا وأبكانا

الموت فقط هو القادر على كشف شعورك الحقيقي تجاه شخص ما بكل صدق، لدرجة قد تجعلك تشعر أحياناً أن روحك تُريد أن تخرج من جسدك لتُودعه، وربما تضمه وتحتضنه للمرة الأخيرة. وهنا نسأل أنفسنا، ما كل هذا الحب الذي نكنه لهذا الشخص؟! وأين كان مدفوناً؟! ولماذا لم نشعر به أو نُعبر عنه؟! ربما لأن الموت هو الحقيقة الوحيدة في حياتنا التي لا يستطيع إنسان أن

هل يمكننا إسكات الأغبياء؟

منذ أشهر قليلة نشر أحد الأصدقاء على صفحته الخاصة على فيسبوك مجموعة من أبيات الشعر الشهيرة، والتي لا تحتاج إلى التعريف بمبدعها، وأعتقد أن ناشر تلك الأبيات اعتبر أن التعريف بالشاعر هو تقليل من قيمته وشهرته، اتباعاً منه للقاعدة المعروفة التي تقول «المعروف لا يُعرف»، وذلك من وجهة نظره الخاصة، لأن هناك أشياء بالفعل غنية عن

أول عربي يُتهم بمعاداة إسرائيل

"في الزنزانة كان يوجد لدينا شماعة حديدية مخصصة لتعليق المساجين، حيث كنت أُعلقُ عليها بـ"الكلابشات"من قدمي لفترات طويلة قد تمتد لأكثر من 12 ساعة في وضع معكوس،تكون فيه قدماي لأعلى ورأسي لأسفل، الأمر الذي يؤدي بعد فترة قصيرة إلى انسحاب الدم من عروقي فأشعر بآلام رهيبة، ومضت ليالٍ طويلة كنت في معظمها أظل حتى الفجر معلقاً في مشجب

"قهوة" ابن صالح سليم !!

أشعر وكأننا أصبحنا نعيش في زمن "الصدمة"، فوجود الأخلاق بات يصدمنا كما نُصدم لانعدامها تماماً، وهذا ما حدث فعلياً في لقاء الفنان هشام سليم مع الإعلامية لميس الحديدي عندما تحدث عن علاقته بوالدة الراحل صالح سليم، حيث شعرت وأنا أقرأ تعليقات بعض رواد صفحات التواصل الاجتماعي بأن هناك حالة من الصدمة، لكنها صدمة إيجابية، حيث تداول البعض