مع توسع المنظمة شبه العسكرية الروسية ، مجموعة فاجنر ، وجودها في البلدان الأفريقية ، تضغط إدارة بايدن بأحد تكتيكاتها الثمينة، المتمثلة فى مشاركة المعلومات الاستخباراتية الحساسة مع الحلفاء في إفريقيا في محاولة لثني الدول عن الشراكة مع المجموعة.
هذا التكتيك يخدم الوظيفة المزدوجة المتمثلة في تنبيه الحلفاء إلى التهديدات التي تلوح في الأفق
تمنيت ألا تمر استقالة "جيفري هينتون" الأب الروحي للذكاء الاصطناعي من Google، مرور الكرام؛ خاصة أن استقالته كانت وسيلته للإشارة إلى مخاوفه، بشأن تدفق المعلومات المضللة، وإمكانية قيام الذكاء الاصطناعي بقلب سوق العمل، و "الخطر الوجودي" الذي يشكله إنشاء ذكاء رقمي حقيقي.
في الحقيقة أن استقالته جاءت من أجل التحدث بحرية عن
الجميع فى العالم يتابعون تمهيدات الانتخابات الأمريكية بأهتمام . ويزيد الأمر سخونة إعلان بايدن ترشحه، على عكس ما كان متوقعا. المنطق يقول: إن محاولة رجل يبلغ من العمر 80 عامًا خوض مسيرة من خلال انتخابات وفترة ولاية أخرى ليس أمرًا طبيعيًا. في الواقع ، إنه أمر غير مسبوق ومربك للغاية ، ولهذا السبب يعتقد الكثير من الناخبين أن بايدن كان لا ينبغي أن
26 مايو القادم ستتنحى سوزان رايس، مديرة مجلس السياسة الداخلية بالبيت الأبيض، عن منصبها.
سوزان رايس .. امرأة أمريكية من أصل أفريقي دخلت مجال الأمن القومي والسياسة الخارجية لأول مرة . العاملون في مؤسسة الأمن القومي التي يغلب عليها البيض كانوا يرون أنها ليست قادرة أو مناسبة لفعل أي شيء آخر سوى العمل فى أفريقيا. اتُهمت بالكذب، أنها غير كفؤ،
بينما ترتفع الأيادي إلى السماء تضرعا إلى الله، حتى لاتتحول الأزمة في السودان إلى حرب مدن وشوارع ؛ بين الجيش وقوات الدعم السريع ؛علينا أن ننتبه كثيرا إلى عدة نقاط يجب أن يعيها كل فرد فى الوطن العربي؛ فما يحدث الآن ليس وليد الساعة؛ ولكن حصاد سنوات من الغفلة وعدم تقدير عواقب الامور؛ فتلك القوات ولدت من رحم الجيش، وكانت هناك خطوات لضمها إلى عناصر
فى وقت نتغنى فيه ليل نهار بدور الفن كقوة ناعمة ،تنتج الدراما المصرية مسلسل مرتفع التكلفة "جعفر العمدة". يعود به المخرج محمد سامى الى سابق عهده بالدراما، بتقديم عمل من تأليفه وأخراجه. طارحا تلك التوليفة المعتادة له من شخصيات كرتونية غير موجودة سوى بين جنبات أفكاره، وسلسلة متواصلة من أعمال البلطجة واستعراض القوة والفتونة ،مع أستخدام