الوكالة المصرية تعلن التعاون مع إيطاليا في تنفيذ مشروعات متعلقة بالفضاء محمود رضوان يشارك في معرض أبوظبي الدولي للكتاب برواية "أفترإيت" «مالمو 14» لا يكذب ولا يتجمل.. «المهرجان الحلال آهو»! دعم إسرائيل مقدس في ألمانيا منتجع دانات جبل الظنة يقدم لضيوفه باقة إقامة مميزة للاستجمام ضمن أجواء عائلية فريدة الباروكة والتحايل على الدين الكشف عن تقنية جديدة لعلاج الجيوب الأنفية خلال مؤتمر طبي في دبي «دقوا الشماسى م الضحى لحد التماسى»
Business Middle East - Mebusiness

عادل أديب

من أنتم؟؟!!!!

إسرائيل قامت بضرب سفارة إيران في سوريا.. فقامت إيران بحق الرد على إسرائيل بأكثر من 300 صاروخ لم يصب 99% منها أى شيء!! وفجأة وكعادة عالمنا المجنون في هذه الايام يقف العالم بجانب إسرائيل ويؤازرها بسبب رد إيران لها متناسيا تماما ضرب إسرائيل للسفارة.. و"حق الرد " الذي لطالما لوحت به وكان هو الرخصة الشرعية لإسرائيل في مجازر غزة

خرف "بايدن".. أم خرف.. "أمريكا"؟!

من الوضاح للعيان حالة الخرف التي يعاني منها الرئيس الأمريكي جو بايدن والتي سجلت على شاشات التليفزيون مرات عديدة وهذا على المستوى" الشخصي والأدمي". كما سجل التاريخ حالة "الخرف السياسي" التي تعاني منها سياسية إدارة بايدن تجاه العالم وبالأخص مع كيان دولة الاحتلال الإسرائيلي.. وتحديدا مع شعب غزة.. ففي الوقت الذي يدعم

محكمة "العبث “الدولية.. و“مجزرة دار النابلسي"

من العنوان يتضح للقارئ المتابع للأحداث كل ما أريد قولة في مقالي اليوم.. فلقد أصبح السيناريو لهذا الفيلم ركيكا وماسخا ومثيرا للقيء.. من خلال نمط رتيب تم حفظه "مجزرة.. ثم استنكار.. ثم تحقيق.. ثم الرفض باستخدام حق الفيتو..من أجل المماطلة.. ثم قتل.. ثم لا شيء!!!! والنتيجة.. مجزرة أخرى أكبر من الأولى.. ثم استنكار.. ثم

150 مليار قبلة على جبين أل زايد..

اسمحوا لى أعزائي القراء فلن اكتب اليوم مقالا جديدا وانما سأكتب شكرا واجبا يعبر عن عظيم تقديري وامتناني.. واعترافا للجميل وتسجيلا للتاريخ فوقوف الشقيق بجانب شقيقة ليس مداعلة للخجل وانما مدعاة للفخر ودليلا على الشهامة والرجولة وكذلك أن الاعتراف به واجب أصيل.. يا شعب الإمارات "أنتم خير خلف لخير سلف" لم أعد أستطيع حصر كم المساعدات

أخيرا فعلها وزير خارجية مصر الشجاع "سامح شكري"!

في رد واضح وبنبرة هادئة واثقة كعادته.. ردا على تعليق "تسيفي ليفنى" الوزيرة السابقة للكيان المحتل الإسرائيلي في مؤتمر ميونخ.. حين قالت: "ان حماس هي المشكلة وليست جزءا من الحل.." فكان رد وزير خارجية مصر كما الزلزال: "نعم بالتأكيد.. اعتقد أن حماس كانت خارج الأغلبية المقبولة للشعب الفلسطيني

رفح...!!

رفح الآن هي مربط الفرس!! هي رمانة ميزان ما يحدث وما سيحدث في العالم!! وها هو الكيان الإسرائيلي يشدد ضغطه لمجزرة رفح الأخيرة.. والفصل الأخير من السيناريو الأخير لتهجير أهل غزة إلى سيناء أو القضاء عليهم.. ومصر أصدرت تحذيرها الأخير بوجود مكان أمن لحوالي ما يزيد عن مليون وأربعمائة ألف نازح هناك قبل ضرب رفح.. كما رفضت