حيرة لجنة التحكيم فى (مالمو) انعقاد مؤتمر ومعرض الخليج الرابع عشر للتعليم بجامعة جدة جنة للشقق الفندقية تتعاون مع منصة "تابي" لتعزيز تجربة زوارها وفق مبدأ "احجز الان وادفع لاحقًا" رسالة إلى أمي من اقدم مدن العالم غازي عنتاب: مزيج فريد من فن الطهو والتاريخ ارض السلام خيرا تعمل شرا تلقى! الوكالة المصرية تعلن التعاون مع إيطاليا في تنفيذ مشروعات متعلقة بالفضاء
Business Middle East - Mebusiness

د. محمد يونــس

الحياة تبدأ بعد الستين

«كنت شيخا في الشباب فلا عجب أن أكون شابا في الشيخوخة" هذه العبارة التي صاغها عباس العقاد، ساخرا من مقولة سن المعاش ، تؤكد أن التقاعد مسألة وهمية وأن بلوغ سن الستين والسبعين وحتى آخر نفس في العمر لا يعني تعطيل لدور الإنسان وعطائه في الحياة، فالعديد من المشاهير ظهرت شهرتهم في سن متقدمة تعدت الستين،والكثير من الأدباء والعلماء وضعوا

القطاع العقاري وحماية المستهلك

أثارت أنباء عن محاولات بعض الشركات العقارية التملص من التزاماتها التعاقدية، بهدف رفع ثمن الوحدات السكنية ومدة فترة التنفيذ المقررة في عقود البيع، جدلا ولغطا كبير بين مئات الآلاف من المواطنين المتعاقدين مع تلك الشركات والذين دفعوا (تحويشة العمر) ومنتظرين استلام (شقة العمر) على أحر من الجمر. وقد سارعت مؤسسات الدولة بحسم هذا اللغط وتبديد تلك

الذكاء الاصطناعي.. مخاوف وأمنيات

«سانا»..أول مذيعة أخبار إلكترونية بتقنيات الذكاء الاصطناعى فى الهند، بدأت عملها خلال الأيام القليلة الماضية، حيث استقبلت الضيوف بثلاث لغات فى حفل إطلاقها، وقدّمت نفسها لرئيس الوزراء الهندى، بمظهر خارجى متماسك جدا، لدرجة أنه لا يمكن لأحد ملاحظة أن «سانا» شخصية غير حقيقية. وقبلها بخمسة شهور ظهرت، أول مذيعة أخبار للذكاء

الذكاء الاصطناعي.. هل يغير مصدر القيم؟

المخاوف الذي تثيره تطبيقات الذكاء الاصطناعي لن تقتصر فقط على أخلاقيات البحث العلمي او تقويض بعض آليات الديمقراطية على النحو الذي إشرنا إليه في مقالنا السابق: (باحث لم تنجبه امرأة)، الذي تناول تداعيات استخدام تطبيق (تشات جي بي تي) كباحث مشارك في أحد البحوث العلمية، وإنما القلق الأكبر يمكن في ان التقنيات التكنولوجية المعتمدة على الذكاء

انتبهوا قبل المحرقة الجديدة!

إحراق المصحف في السويد وغيرها من الدول الغربية ليس فقط استهانة بمشاعر المسلمين وعدوانا على عقيدتهم، وإنما مقدمة لأفعال أكثر إجراما وعنفا ضد أبناء الجاليات الإسلامية هناك. إن ملابسات هذه الجرائم توضح بجلاء انها ليست عملا فرديا ولا أمرا عابرا وإنما فعل ممنهج ومتكرر يتم تحت بصر السلطات بالعديد من الدول الأوربية، ولا يدخل في حرية التعبير كما

التطرف الإسرائيلي والصمت الدولي!

اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، ساحات المسجد الأقصى، يوم الثلاثاء الماضي، برفقة عدد من المستوطنين وسط حراسة أمنية مشددة للشرطة الإسرائيلية، ينذر بحقبة جديد أشد عنفا وتطرفا وعنصرية ضد الفلسطينيين، بعد تشكيل أكبر حكومة متطرفة في إسرائيل، وسط صمت عالمي مريب تجاه أقدم احتلال في العالم وأكثر نظام عنصري يشرعن التمييز العنصري من