لم يكن غريبا أن الرئيس الارجنتينى المنتخب "خافيير مايلي " يؤيد نتنياهو.. فهو يفكر في التحول إلى اليهودية لكن أزمته تكمن فى إن الحفاظ على السبت اليهودي قد يشكل تحديات بعد أن أصبح رئيسًا. يدعى أنه مثل موسى أجرى محادثات مع الله ، الذي أخبره أن لديه مهمة يجب تنفيذها بدخوله عالم السياسة وعدم التوقف حتى يصبح رئيسًا. يقرأ التوراة يوميًا
نحن الان فى غزة نعيش المرحلة الأخيرة من خطوات الإبادة الجماعية، تلك العملية التى تتم على عشر مراحل، بداية من التصنيف، الترميز، التمييز، التجريد من الإنسانية، التنظيم، التباعد التحضير، الاضطهاد، الإفناء، وأخيرا الإنكار.
بالطبع لا تسير العملية في خط مستقيم، إذ يمكن أن تحدث مراحلها بشكل متزامن. لقد عان الفلسطينى من مرحلة "التصنيف"،
يبدو أن مقامرة كيفن مكارثي لعزل بايدن، قد آتت بنتائج عكسية. نال مكارثى جراء الاتفاق مع الديمقراطيين، بالتصويت من الحزبين لإبقاء تمويل الحكومة عند مستويات التمويل الحالية حتى منتصف نوفمبر، بينما دفع العديد من الجمهوريين من أجل تخفيض الميزانية.
لقد فاجأ مكارثى الكثير من الناس بطرح مشروع قانون تمويل مؤقت من الحزبين الجمهوري والديمقراطي. كان
درجات الحرارة ترتفع عاما بعد عام؛ والجميع للأسف فى سبات عميق ..إن العالم يحتاج إلى الصدمة لكي يتراجع عن شعوره بالرضا عن النفس إزاء ارتفاع درجة حرارة عالمنا، والتأثيرات غير المتوقعة التي ستتبع ذلك.
لقد نزح ما يقرب من 22 مليون شخص كل عام بسبب الأحداث المرتبطة بالطقس. وبحلول عام 2050، تشير التوقعات إلى أن 1.2 مليار شخص سوف ينضمون إلى صفوف
ترك الذكاء الاصطناعي قلقًا بشأن الطرق العديدة التي يمكن من خلالها استخدام أدوات جديدة لأغراض احتيالية؛ من اختراق البيانات إلى هجمات التصيد الاحتيالي، حيث يخدع المحتالون الأشخاص لمشاركة كلمات المرور أو إرسال الأموال إلى حساب غير معروف ، تعد الجرائم الإلكترونية بالفعل أحد أكثر أشكال الجريمة شيوعًا، ضحايا الجرائم الإلكترونية كثيرون في العالم.
ستظل تايتان أحد أسوأ المآسي .. أنها واحدة من قصص الجحيم. الظروف مروعة بشكل لا يمكن فهمه ، لدرجة أنها تبدو غير واقعية. يبدو الأمر برمته وكأنه فيلم . فى الحقيقة ورائها لغز كبير ؛ ربما من الصعب حله الأن.
إن اكتشاف الحطام في قاع البحر؛ يؤكد أن الغواصة المفقودة ربما تحطمت في انفجار داخلي فوري في نفس اليوم الذي اختفت فيه ؛ ووضعت نهاية قاتمة