"الكتابة وطقوسها عملية معقدة، فيها ما هو عام وقد تجده عند كل الفنانين، وفيها ما هو خاص بكل فنان على حدة. وكلما زادت مساحة الخصوصية كلما سما الفن المكتوب، والفن عمومًا، واقترب من المعاني الإنسانية العميقة."، وفي "ما وراء الكتابة: تجربتي مع الإبداع" قدم إبراهيم عبد المجيد تجربته مع الإبداع، راويًا لنا مجموعة أحداث من حياته
تنطلق غدًا الأربعاء فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ51، تحت شعار "مصر إفريقيا.. ثقافة التنوع"، وذلك بمركز مصر للمعارض الدولية بالتجمع الخامس، وتستمر الفعاليات حتى 4 فبراير القادم، بمشاركة 900 دار نشر، من 38 دولة عربية وأجنبية، وسيبدأ المعرض استقبال زواره بداية من الخميس 23 يناير.
وتقام الدورة الـ51 من معرض القاهرة
أكد الفنان المصري أحمد حلمي، خلال كلمته في الجلسة الافتتاحية لمنتدى شباب العالم 2019، على مدى أهمية الإنسانية، حيث أنها الشيء الوحيد الذي يجمعنا، رغم اختلافاتنا.
وجاء نص كلمته كالآتي: "حسيت مش مهم أقول اسمي، بس ممكن أقول جنسيتي، أنا جنسيتي إيه، حسيت بردوا إن مش هيفرق أقول اسمي أو جنسيتي في معنى الكلام ده".
وتابع حلمي:
يوافق اليوم ذكرى رحيل واحد من نجوم الشارع المصري، الفاجومي، شاعر الشعب والشارع "أحمد فؤاد نجم"، ففي مثل هذا اليوم في عام 2013، رحل عن عمر يناهز 84 عاماً، بعد رحلة طويلة وهبها للفن والنضال، قضى سنواته بين المسارح وزنازين السجون، فلطالما ضايقت أشعاره النظام الحاكم، قضي حياته ذائبًا في طيات المجتمع المصري، حتى صعدت روحه للراحة الأبدية،
رحل عن عالمنا صباح اليوم الثلاثاء، المترجم الفلسطيني "صالح علماني" عن عمر يناهز السبعين عامًا، بمقر إقامته في إسبانيا، بعد أن نقل لنا معظم أدب امريكا اللاتينية، وعلى رأسه ترجمته الرائعة لمائة عام من العزلة.
صالح علماني، مترجم فلسطيني الأصل، من مواليد سوريا، عام 1949، درس الطب في البداية، لكنه تحول فيما بعد لدراسة الأدب
يوافق اليوم ميلاد ابن الإسكندرية الكاتب الروائي والقاص المصري إبراهيم عبد المجيد، الذي استطاع من خلال أعماله أن يجعلك تغوص في أدق تفاصيل الإسكندرية كما أطلق عليها عبد المجيد "مدينة العالم"، فقد قدم إبراهيم عبد المجيد للقارئ 19 رواية، 15 منها في حيز الإسكندرية، ولكن أشهرها ما جاء في ثلاثية الإسكندرية، وعندما تبدأ في القراءة تنفصل عن
مكاوي سعيد الكاتب والسيناريست ابن وسط البلد، الذي عاش ومات بها، مضى في حبها لها 60 عامًا، نشأ وكبر وجال في طرقها وأسبلتها، استأنس بالعمارات والأرصفة، حتى أنه لقبها بـ "البقعة المباركة"، وله فيها مؤلفات، وفي رواياته التي لا تحمل اسمها لا ينساها، بل يجعلها بيتًا لأبطاله.
قال في حبها لها "أنا أحب القاهرة لأني وُلدت في عاصمتها
مع ارتفاع أسعار الكتب، التي قد لا تتناسب مع دخل البعض، يتجه الكثير من القراء للمواقع الإلكترونية بصيغة الـ PDF بدلًا من امتلاك الكتب، وتتوافر العديد من المواقع الإلكترونية لتحميل وقراء الكتب مجانًا، والتي توفر لك كافة أنواع الكتب العربية من كتب علمية وفلسفية ودينية وسياسية وكافة فروع العلوم، والأدب بأنواعه المختلفة من روايات ومجموعات قصصية
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط . لتفعيل هذه الخاصية سياسة الخصوصية