كشف مراسل قناة العربية، عن مقتل رئيس بلدية صحنايا بريف دمشق بسوريا رميا بالرصاص على يد مجهولين، اليوم الخميس.

وصرح وزير الخارجية السوري، أن نتائج دعوات التدخل لا تنتهي عند حدود الخراب الآني بل تمتد لعقود من التفكك والضعف والانقسام، ومن يدعو إلى التدخل الدولي يتحمل مسؤولية تاريخية وأخلاقية وسياسية.

وأضاف: "شددنا في أميركا على ضرورة رفع العقوبات كاملا وفتح المجال أمام الشعب السوري للعيش بكرامة وحرية ولا يمكن لأي قوة خارجية أن تبني دولة قوية دون إرادة شعبية وطنية حقيقية".

وتابع وزير الخارجية السوري: "شددنا على ضرورة رفع العقوبات كاملا وفتح المجال أمام الشعب السوري للعيش بكرامة وحرية والطريق إلى الاستقرار يمر عبر الحوار والتشارك الفعلي بين جميع مكونات الشعب السوري".

وذكر "رويترز" عن مصدر تركي، أن تركيا أتاحت لدمشق "المساحة اللازمة" لمعالجة مخاوفها بشأن المسلحين الأكراد في سوريا.

وقالت الخارجية التركية، إن تركيا لا تقبل أي مبادرة تستهدف وحدة الأراضي السورية أو تمس سيادتها أو تسمح لآخرين خارج السلطة المركزية السورية بحمل السلاح.