أكد الكاتب الصحفي، عبد المحسن سلامة، المرشح على مقعد نقيب الصحفيين، رفضه لحملات التشويه والإساءة التي تستهدف تعكير صفو انتخابات نقابة الصحفيين وتستهدف الزملاء من المرشحين أو غير المرشحين.
وأعلن "سلامة"، تضامنه الكامل مع أي زميل يتعرض لهذه الممارسات أياً كانت توجهاته أو مواقفه، قائلا: "أعلنت قبل ذلك أكثر من مرة عن مبادرة لرفض تلك الممارسات وتحويل المخالفين إلى جهات التحقيق النقابية".
وأضاف: "أرفض على الإطلاق الصفحات الوهمية مثل ويكيليكس الصحفيين أو زينة خليل وغيرهما من تلك الصفحات التي تستهدف المرشحين وغيرهم خاصة وأن صفحة زينة خليل وهمية كانت تتعرض بالإساءة لشخصي بشكل ممنهج ومتعمد واتضح أنها صفحة وهمية ولا يمكن أن أقبل لغيري ما أرفضه لنفسي".
وشدد رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام السابق، والمرشح على مقعد نقيب الصحفيين، على رفضه للصفحات المنسوبة إلى بعض الأسماء التي تقوم بنشر الشائعات والأكاذيب ضده أو ضد أي زميل، متمنيا تفعيل مبادرة تحويل المخالفين إلى جهات التحقيق النقابية المختصة وغيرها من جهات التحقيق ومستعد للتضامن مع أي زميل.
التعليقات