أعلن جوزيب بوريل، المسؤول الأوروبي، أن الوضع الاقتصادي والاجتماعي في جميع البلدان الأوروبية يعاني من توتر شديد في الوقت الحالي، مما قد يجعل من الصعب زيادة الإنفاق العسكري لدعم أوكرانيا.
في تصريحه الأخير، أكد بوريل أن الأزمة الروسية الأوكرانية تعقيداتها تمتد إلى الجانب الاقتصادي والاجتماعي في أوروبا، وبالتالي فإن أي زيادة في الإنفاق العسكري لدعم أوكرانيا قد تواجه تحديات كبيرة نتيجة لهذا التوتر الاقتصادي والاجتماعي.
يأتي هذا التصريح في سياق متصاعد للتوترات بين روسيا وأوكرانيا، مما يعكس الصعوبات التي تواجهها الدول الأوروبية في تحديد أولويات الإنفاق خلال هذه الفترة الحساسة من الأزمة.
التعليقات