استهدفت حملات أمنية موسعة في تركيا، أوقار جماعة الإخوان الإرهابية في البلاد، تأكيدا لما أفادت به وسائل إعلام في البلاد بأن الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي سيزور تركيا في 27 يوليو الجاري، بعد إعلان البلدين رفع مستوى العلاقات الدبلوماسية بينهما إلى مستوى تبادل السفراء.

وحسب وسائل إعلام عالمية، أصدر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أوامره لأجهزة الأمن التركية بشن حملة واسعة النطاق استهدفت عدة جنسيات عربية، بدعوى عدم تجديد إقاماتهم، ولكن كان هدف الحملة شباب الإخوان المسلمين المصريين، من الذي كانوا يتمتعون بما يسمى بالإقامة الإنسانية.

ومنذ فوز الرئيس التركي أردوغان في الانتخابات الرئاسية، أطلق الأمن التركي حملته لاعتقال من انتهت فترة إقامتهم، بما فيهم حوالي 50 شابا من شباب الإخوان المسلمين في السجون التركية، حسبما أشارت مصادر لـ"مونت كارلو الدولية".

وكانت أنقرة منذ التقرب مع الحكومة المصرية قد فرضت قيودا مشددة على عناصر الجماعة وطالبتهم بعدم نشر أي أخبار مسيئة أو تدوينات أو تغريدات تنتقد النظام في مصر، أو الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وهددت المخالفين لتعليماتها بالمغادرة فورا والترحيل من البلاد.

تابع آخر أخبارنا على أخبار غوغول نيوز

شاهد| لحظة أداء الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي لليمين الدستوري

أخبار

بوتين يدعو الروس للتعبير عن وطنيتهم في المشاركة بالانتخابات الرئاسية

أخبار عالمية

المحكمة العليا في ميشيجان ترفض إقصاء ترامب من الانتخابات الرئاسية

أخبار عالمية