قالت ثلاثة مصادر مطلعة، إن السعودية تريد استكمال محادثات مع مستثمرين استراتيجيين، مثل الصين واليابان وكوريا الجنوبية، قبل أن تتخذ القرار بشأن موقع إدراج أسهم شركة النفط الحكومية أرامكو السعودية.
يُظهر هذا القرار أن الطرح العام الأولي، الذي قد يكون الأكبر في التاريخ، بات ينطوي على عملية موازنة تزداد صعوبتها على الرياض، بحسب "رويترز".
ويقول مسؤولون سعوديون إن الحكومة تخطط لبيع ما يصل إلى خمسة بالمئة من أسهم أرامكو في بورصة أجنبية واحدة أو أكثر بالإضافة إلى الرياض.
ويحث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الرياض على إدراج أرامكو في بورصة نيويورك، ودعت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي لإدراج أرامكو في لندن.
التعليقات