وقعت طهران ودمشق، الثلاثاء 17 يناير/كانون الثاني، 5 عقود ستحصل الجمهورية الإسلامية بموجبها على رخصة لتصبح مشغلا لخدمات المحمول في سوريا.
وجرى توقيع العقود الخمسة خلال حفل في طهران بحضور رئيس الوزراء السوري، عماد خميس، ونائب الرئيس الإيراني، اسحق جهانغيري، في خطوة تهدف لتعزيز العلاقات الثنائية.
وتسيطر على سوق الاتصالات الخلوية في سوريا منذ أكثر من 16 عاما شركتان فقط، هما "سيريتل"و"إم تي إن". وفي العام 2010، وافقت الحكومة السورية على بدء إجراءات دخول مشغل ثالث للخليوي، وسيكون لشركة الاتصالات السورية حصة في الشركة الجديدة، حيث ستوفر البنية التحتية اللازمة.
التعليقات