قال وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، إن غزة تحترق ولن نتراجع حتى استكمال المهمة، والجيش يقاتل لـ "تهيئة الظروف" لاستعادة الرهائن وهزيمة حماس.

وصرح إيتمار بن غفير وزير الأمن القومي الإسرائيلي، أن مقاتلو الجيش سينهون المهمة ويحتلون غزة وسيشجعون الهجرة الطوعية.

وأضاف: "الاستيطان يجلب الأمن وحان الوقت لسن قانون لإعدام "المخربين" وسأقيم حيا للشرطة في أجمل مكان في العالم على شاطئ البحر في غزة".

وصرح وزير خارجية إيطاليا: "نؤيد إقامة دولة فلسطينية وينبغي تجنب المجازر".

ونقلت يديعوت أحرونوت، عن رئيس الأركان الإسرائيلي، تأكيده أن العمل العسكري لن يحقق نتائج في غزة دون قرار سياسي بشأن مستقبل القطاع.

وقالت رويترز نقلا عن مسؤول عسكري إسرائيلي: "بدأنا المرحلة الرئيسية من العمليات البرية في مدينة غزة".

وصرح السفير الإسرائيلي في جنيف ردا على سؤال عما إذا كان الحل الدبلوماسي لحرب غزة لا يزال ممكنا: "نحن الآن نمضي قدما في عمليتنا".

وأعلنت وكالة الأنباء الفلسطينية، ارتفاع حصيلة القتلى برصاص الجيش الإسرائيلي على مناطق متفرقة من قطاع غزة إلى 39 قتيلا.