أعلنت وسائل إعلام قبل قليلأ، سقوط 3 قتلى ومفقودون وأكثر من 130 إصابة جراء الصواريخ الإيرانية التي سقطت في تل أبيب.

وأعلنت وسائل إعلام إحتلال إسرائيلية نقلا عن مصدر، أنها لا تستبعد إمكانية اغتيال المرشد الإيراني علي خامنئي لكن الأمر مرتبط بأمور كثيرة.

وقالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن عشرات المقاتلات الحربية شاركت في الهجمات الأخيرة على إيران وفق ما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل منذ قليل.

وأعلنت وسائل إيرانية، عن هجوم إسرائيلي استهدف مقر وزارة الدفاع في طهران، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل منذ قليل.

وأفادت وسائل إعلام إيرانية، اليوم السبت، بإطلاق موجة جديدة من الصواريخ باتجاه إسرائيل.

يأتي هذا في وقت أعلنت الدفاعات الجوية الايرانية اعتراضها بفاعلية المقذوفات الإسرائيلية في سماء مدينة (بندر عباس).

وأفادت وسائل إعلام إيرانية أن القوات البحرية التابعة للجيش الإيراني أوقفت مدمّرة تجسّسية بريطانية في بحر عُمان، وأجبرتها على تغيير مسارها.

وذكرت العلاقات العامة للمنطقة البحرية الأولى -في بيان أوردته وكالة "تسنيم" الإيرانية للأنباء- أن مدمّرة بريطانية دخلت الليلة الماضية شمال المحيط الهندي بهدف توجيه صواريخ تابعة لإسرائيل نحو الأراضي الإيرانية.

وأوضحت أنه قد تمّ رصدها في الوقت المناسب من قِبل أنظمة الاستطلاع التابعة للبحرية الإيرانية، مشيرة إلى أن الطائرات المسيّرة القتالية التابعة للقوات البحرية وجّهت إنذارات مباشرة، ما حال دون مواصلة المدمّرة مسيرها نحو الخليج العربي.

واعتبر وزير خارجية إيران عباس عراقجي، في اتصال هاتفي، مع وزير الخارجية الصيني وانج يي، أن هجمات إسرائيل على المنشآت النووية الإيرانية والمناطق السكنية انتهاك واضح للقانون الدولي، مطالبا برد حاسم من المجتمع الدولي وإدانة صريحة لهذه الانتهاكات في المحافل الدولية وخاصة في مجلس الأمن الدولي.

وحذر وزير الخارجية للإيراني -في تصريح أوردته وكالة مهر الإيرانية- اليوم السبت، من أن الهجوم الإسرائيلي سيقود المنطقة إلى دائرة خطيرة من العنف.

وأكد عراقجي، على حق إيران في الدفاع المشروع ضد الهجوم، قائلا "إن إيران ردت وسترد بحزم على الأعمال الوحشية".

بدوره أكد وزير الخارجية الصيني، موقف بكين المبدئي في إدانة انتهاك إسرائيل لسيادة إيران وسلامة أراضيها، واصفا الهجمات على المنشآت النووية الإيرانية بأنها عمل خطير ينتهك كل المعايير الدولية.

وأوضح أن الصين أدانت هذه التصرفات في منظمة شنغهاي للتعاون، كما دعت إلى إنهاء الحرب في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.