مباراة أتلانتا وليفربول.. الثأر والريمونتادا أم الخروج المفاجئ ديربي إيطالي في دوري أوروبي.. روما يستضيف ميلان الليلة بقايا خندق.. كشف جديد ضمن التنقيبات الأثرية في السعودية حصالة بها يوم عادي المشكلة ليست بيومى فؤاد.. الفيلم هو المشكلة! رواية شبلول "الرحيمة" في مختبر السرديات بمكتبة الإسكندرية 3 قمم تتصدر المشهد في الدوريات الأوروبية الكبرى الأسبوع المقبل تلسكوب "فاست" الصيني يكتشف أكثر من 900 نجم نابض منذ تدشينه
Business Middle East - Mebusiness

«مسار إجباري».. داش وعصام قادمان!!

هذا العام بات من الواضح أن الدراما التليفزيونية صار تقييمها نصف شهرى، لم يعد كما تعودنا قبل سنوات قليلة تجبرنا العدالة انتظار بزوغ هلال شوال، مرور عشرة أيام من مسلسل لا يتجاوز 15 حلقة، أظنها تمنحنا مؤشرا بنسبة كبيرة يعبر عن الحقيقة التي تابعناها على

محمد سامى أسطى الدراما!

القاعدة المستقرة؛ أن القوة المادية مهما تجاوزت السقف، وامتلكت العديد من الخيوط لا تصنع نجما، كما أن القوة الأدبية قد تنجح فى منح فرصة لفنان فى بداية الطريق، ولكن قلوب الناس لا تعرف الواسطة ولا تعترف بـ(الباب الموارب)، إما أن تفتحه على مصراعيه أو تغلقه

زكي مبارك وذكرياته في باريس

فور عودتي من باريس، قررت قراءة ـ وإعادة قراءة ـ ما كتبه الأدباء العرب عن باريس، لمعرفة كيف ظهرت باريس ـ تلك المدينة الساحرة ـ في أعمالهم وكتاباتهم. ومن هذه الأعمال التي قفزت إلى ذهني على الفور: الحي اللاتيني لسهيل إدريس، وعصفور من الشرق لتوفيق الحكيم،

وقفة عز

هناك في تلك المتاهة التي نعيشها من أعوام طويلة، ثمة جدران لازالت باقية، ثمة حياة أخرى خارج أجسادنا أضافت لأعمارنا المزيد من الحياة. تلك الشبكة المعقدة من علاقاتنا الإجتماعية والتي يتبدل فيها أدوار الرعاة طوال الطريق. كلما اقتربت الأشياء ازدادت

أعظم انتصار للأمة العربية فى تاريخها الحديث

بمناسبة الذكرى الـ51 لانتصارات العاشر من رمضان المجيدة، الذي يمثل علامة فارقة في تاريخ مصر الحديث؛ يوم حولت فيه مصر الجرح \. وآلامه إلى طاقة عمل عظيمة عبرت بها الحاجز الذى كان منيعا بين الهزيمة والنصر؛ وبين الانكسار والكبرياء وأزاحت بعقول وسواعد