قرأت اليوم تلك العبارة: {إذا قدر لك أن تنجو من الطوفان فتقبل أن يخيفك الماء للأبد}.
منذ حوالي خمسة وعشرين عامًا أصابتني مشكلة في عيني، حدث إنفصال للجسم الزجاجي عن الشبكية دون حدوث انفصال شبكي ولله الحمد.
ترتب على ذلك أنني أصبحت إلى اليوم
أمس الأول كان يوما عربيا بامتياز؛ سيطرت فيه على المشهد لغة (الضاد)، كما تعودنا أن نطلق عليها، أو لغة (العين) كما يطلق عليها عمر الشريف، لأنه كما قال لى لا يستمع إلى اسمه (عمر) بعرف العين إلا في العالم العربى، وفى كل الدنيا ينطقون اسمه (أومر) ولهذا يراها
زيمبابوي، دولة أفريقية، كانت تعرف باسم روديسيا الجنوبية حين كانت مستعمرة بريطانية، والتي أعلن إيان سميث زعيم الأقلية البيضاء انفصالها واستقلالها عن بريطانيا في سنة 1965.
تمتلك زيمبابوي ثاني أكبر اقتصاد غير رسمي حصة الاقتصاد، والتي تبلغ
(ضع قناع الأوكسجين الخاص بك أولاً قبل مساعدة الآخرين). بين السماء والأرض وعلى متن الطائرة في وقت الطواريء لابد للطاقم أن يضع قناع الأوكسجين أولا قبل أن يفكر في إنقاذ أي من الركاب، وعلى كل راكب بدوره وضع قناعه قبل أن يشرع في مساعدة المحيطين به. لا مجال
في أُتون عصر الفاشية بثلاثينيات القرن العشرين، اقترح رجل الأعمال وزير المالية الإيطالي "جوسبيه فولبي" على الزعيم موسيليني تدشين مهرجان سينمائي عالمي في مدينة فينوس الساحرة أو البندقية.
بالفعل سَطَرَ التاريخ لهذا المهرجان العظيم صفحات
يعود التعاون بين مصر والبحرين إلى تاريخ وصول أول بعثة تعليمية مصرية إلى البحرين - قبل استقلالها- في عام 1919.فلن ينسى التاريخ تفاعل شعب البحرين مع ثورة 23 يوليو 1952 وقراراتها الكبرى، كما شهدت مدن البحرين مظاهرات حاشدة تضامنا مع الشعب المصري في مواجهة العدوان الثلاثي عام 1956.
ومواقف التأييد والمساندة المعنوية التي صاحبت بناء السد العالي.
وتجاوب البحرينيين مع حملة التبرعات لصالح المجهود