قفزت قيمة السيولة المتداولة في أسواق المال الإماراتية إلى أكثر من 1.6 مليار درهم بدعم من عودة التداولات المؤسسية المكثفة على سهم بنك أبوظبي الأول المرتفع إلى 12.92 درهم بالإضافة إلى بعض الأسهم القيادية الأخرى المدرجة ضمن
نجحت أسواق المال الإمارتية اليوم الإثنين، في اختراق حواجز جديدة صعودا في خطوة تمهد مرة أخرى لتحقيق مؤشراتها العامة مزيدا من المكاسب خلال الأيام القادمة وفقا لمعطيات التحليل الفني.
ومع الصعود القوي الذي تحقق في جلسة اليوم
بدأت أسواق المال الإمارتية اليوم الأول من تعاملات الأسبوع على المربع الأخضر معززة من رصيد مكاسبها وذلك رغم عمليات جني الأرباح الطبيعية التي تعرضت لها في الساعة الأخيرة من عمر الجلسة .
وتواصلت أحجام السيولة عند مستويات
واصلت أسواق المال الإماراتية صعودها القوي لليوم الثالث على التوالي وسط تسابق المؤسسات الاستثمارية والافراد على ضخ المزيد من السيولة لاقتناص الفرصة وتحقيق أكبر قدر ممكن من المكاسب .
وفي ظل استمرار مسيرة الصعود فقد عززت
سيطرت الإيجابية على حركة تعاملات أسواق المال المحلية مع بداية اليوم الأول من الأسبوع في سوقي أبوظبي ودبي الماليين، وربحت القيمة السوقية لأسهم الشركات المتداولة نحو 4 مليارات درهم تقريبا في ختام الجلسة.
كان سوق دبي المالي
21 يوما فقط تفصل الإمارات عن تحقيق أبرز إنجاز علمي لها وللعرب في عام 2021 ، وذلك مع وصول مسبار الأمل إلى مداره حول كوكب المريخ في التاسع من فبراير المقبل قاطعا مسافة 493.5 مليون كيلومتر.
ويترقب العالم أجمع وصول مسبار الأمل الإماراتي إلى الكوكب الأحمر، والذي تحقق من خلاله الإمارات إنجازا تاريخيا تتوج به رحلة امتدت لخمسين عاماً من التأسيس والبناء والتمكين والإنجازات المتراكمة منذ إعلان الاتحاد عام